• من نحن
  • أرسل خبر
  • إتصل بنا
السبت, ديسمبر 6, 2025
صوت البلد للأنباء
Orange
  • الرئيسية
  • أردنيات
  • خارج الحدود
  • هي وهو
  • بانادول
  • فتنس
  • تقارير وملفات
  • البلد للجميع
  • المزيد
    • فنون ومشاهير
    • سبوت لايت
    • إجرام و تحقيقات
    • جيل المستقبل
    • المال والأعمال
    • نبض البلد
    • سبوت لايت
لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
صوت البلد للأنباء
لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
بث مباشر
الانفلونزا تغزو بيوت الاردنيينالملك: فخورون بتواجد اسم الأردن في قرعة كأس العالم 2026عاصفة تضرب أثينا وتتسبب بتعطيل المرور وإغلاق المدارسغارات على رفح وقصف شرقي مدينتَي غزة وخانيونسهطول أمطار رعدية متفرقة في عدة مناطق من الاردنالعقبة ترفع جاهزيتها وتطلق تحذيرات عاجلة للمواطنينشخص يفارق الحياة عقب تعرضه للضرب على يد صاحب محل في الأزرقوفاة ثلاثة أشخاص وإصابة آخر إثر حادث تسرّب غاز في عمانالجيش.. القبض على شخصين حاولا التسلل إلى الأردناختفاء ١٠ ملايين دولار كانت بحوزة المتعاون مع الاحتلال ابو شباب
الرئيسية سبوت لايت

قصة “سيدة المصباح” التي أنقذت الكثير من الأرواح

2024-05-12
في سبوت لايت
A A
8.9k
مشاهدات

صوت البلد للأنباء –

يحتفل العالم باليوم الدولي للتمريض في 12 مايو/آيار من كل عام تقديرًا لإسهامات كادر التمريض الدؤوبة والثمينة في الرعاية الصحية والأمن الصحي العالمي. ويأتي هذا الاحتفال في ذكرى ميلاد فلورنس نايتنغيل، التي تعتبر رائدة التمريض الحديث.

فمن هي فلورنس نايتنغيل؟
فلورنس نايتنغيل من مواليد 12 مايو/آيار من عام 1820 بفلورنسا بإيطاليا وتوفيت في 13 أغسطس/آب من عام 1910 بالعاصمة البريطانية لندن. وقد كانت ممرضة بريطانية ومصلحة اجتماعية ورائدة التمريض الحديث كما مارست الإحصاء. وذلك بحسب دائرة المعارف البريطانية.

تم تعيين نايتنغيل مسؤولة عن رعاية جنود بريطانيا والحلفاء في تركيا خلال حرب القرم حيث أمضت ساعات طويلة في العنابر، وكرست جولاتها الليلية التي تقدم الرعاية الشخصية للجرحى صورتها على أنها “سيدة المصباح” حيث أنها كانت تسير بين الجرحى تقدم لهم الرعاية وهي تحمل مصباحا.

وقد أدت جهودها لإضفاء الطابع الرسمي على تعليم التمريض إلى إنشاء أول مدرسة تمريض ذات أساس علمي وهي مدرسة نايتنغيل للتمريض، في مستشفى سانت توماس في لندن والتي تم افتتاحها في عام 1860. وكانت أول امرأة تحصل على وسام الاستحقاق في عام 1907.

الأسرة و”دعوة الرب”

كانت فلورنس نايتنغيل الابنة الثانية لوليام إدوارد وفرانسيس نايتنغيل. (كان اللقب الأصلي لوليام إدوارد هو شور، وقد غير اسمه إلى نايتنغيل بعد أن ورث ملكية عمه الأكبر في عام 1815).

وقد سُميت فلورنس على اسم المدينة التي ولدت فيها في إيطاليا. وبعد العودة إلى إنجلترا في عام 1821، عاشت الأسرة حياة مريحة، حيث قسمت وقتها بين منزلين، الأول في ديربيشاير، الواقعة في وسط إنجلترا، والثاني في هامبشاير الأكثر دفئًا، الواقعة في جنوب وسط إنجلترا. وقد أصبح منزلهم في هامبشاير، وهو عقار كبير ومريح، هو السكن العائلي الرئيسي.

وكانت فلورنس طفلة واعدة من الناحية الفكرية ولقد اهتم والدها بشكل خاص بتعليمها، حيث قادها عبر التاريخ والفلسفة والأدب كما برعت في الرياضيات واللغات وكانت قادرة على القراءة والكتابة بالفرنسية والألمانية والإيطالية واليونانية واللاتينية في سن مبكرة ولم تكن راضية أبدًا عن المهارات الأنثوية التقليدية في إدارة المنزل، وفضلت قراءة الفلاسفة البارزين والانخراط في خطاب سياسي واجتماعي جاد مع والدها.

صورة منزل فلورنس نايتنغيل في هامبشاير

صدر الصورة،GETTY IMAGES

التعليق على الصورة،صورة منزل فلورنس نايتنغيل في هامبشاير

وفي سن السادسة عشرة، شعرت بأن دعوة الرب لها بأن تعمل على تخفيف المعاناة الإنسانية وقد بدا أن التمريض هو الطريق المناسب لها لخدمة الرب والبشرية. ومع ذلك، فإن محاولاتها للحصول على تدريب ممرضة أحبطتها عائلتها باعتباره نشاطًا غير مناسب لامرأة في مكانتها وإن تركتها تقدم رعايتها للأقارب المرضى والمستأجرين في عقارات الأسرة.

وعلى الرغم من التحفظات العائلية، تمكنت نايتنغيل في النهاية من الالتحاق بمعهد الشماسات البروتستانتية في كايزرسفيرث في ألمانيا لمدة أسبوعين من التدريب في يوليو/تموز من عام 1850 ومرة ​​أخرى لمدة ثلاثة أشهر في يوليو/ تموز من عام 1851 وهناك تعلمت مهارات التمريض الأساسية، وأهمية مراقبة المريض، وقيمة التنظيم الجيد للمستشفى.

وفي عام 1853، سعت نايتنغيل إلى التحرر من بيئتها العائلية ففكرت في أن تصبح المشرفة على الممرضات في مستشفى كينجز كوليدج في لندن. ومع ذلك، كانت السياسة، وليس الخبرة التمريضية، هي التي حددت خطوتها التالية.

ففي أكتوبر/ تشرين الأول من عام 1853، أعلنت الإمبراطورية العثمانية الحرب على روسيا، في أعقاب سلسلة من الخلافات حول الأماكن المقدسة في القدس والمطالبات الروسية بممارسة الحماية على الرعايا الأرثوذكس التابعين للسلطان العثماني.

وسعى البريطانيون والفرنسيون، حلفاء تركيا، إلى كبح جماح التوسع الروسي. ودارت غالبية حرب القرم في شبه جزيرة القرم التي كانت تابعة لروسيا وقت الحرب. ومع ذلك، تم إنشاء قاعدة القوات البريطانية والمستشفيات لرعاية المرضى والجرحى من الجنود في سكوتاري عبر مضيق البوسفور من ناحية إسطنبول.

وقد قام الصحفي البريطاني ويليام هوارد راسل، أول مراسل حربي حديث، بتغطية رعاية الجرحى لصحيفة لندن تايمز. وذكرت تقارير الصحف أن الجنود عولجوا من قبل مؤسسة طبية غير كفؤة وغير فعالة وأن معظم الإمدادات الأساسية لم تكن متاحة. وأثارت تلك التقارير الجمهور البريطاني الذي احتج على معاملة الجنود وطالب بتحسين أوضاعهم.

وقد كتب سيدني هربرت، وزير الحرب البريطاني، إلى نايتنغيل يطلب منها قيادة مجموعة من الممرضات إلى سكوتاري. وقد قادت نايتنغيل مجموعة معتمدة رسميًا مكونة من 38 امرأة، وغادرت في 21 أكتوبر/ تشرين الأول من عام 1854، ووصلت إلى سكوتاري في مستشفى باراكس في 5 نوفمبر/تشرين الثاني.

ولم تكن نايتنغيل موضع ترحيب من قبل المسؤولين الطبيين، ووجدت أن الأوضاع المحيطة بالجرحى قذرة، والإمدادات غير كافية، والموظفين غير متعاونين، فضلا عن الاكتظاظ الشديد. وبعد 5 أيام من وصولها إلى سكوتاري، وقعت معركة بالاكلافا ثم معركة إنكرمان واجتاح الجرحى المستشفى.

ومن أجل رعاية الجنود بشكل صحيح، كان من الضروري الحصول على الإمدادات الكافية. وقد اشترت نايتنغيل معدات بأموال قدمتها صحيفة لندن تايمز وتم تنظيف العنابر وتوفير الرعاية الأساسية من قبل الممرضات.

والأهم من ذلك، أن نايتنغيل وضعت معايير للرعاية، تتطلب الضروريات الأساسية مثل الاستحمام، والملابس النظيفة والضمادات، والطعام الكافي. وتم الاهتمام بالاحتياجات النفسية من خلال المساعدة في كتابة الرسائل للأقارب ومن خلال توفير الأنشطة التعليمية والترفيهية.

وكانت نايتنغيل نفسها تتجول في الأجنحة ليلاً وتقدم الدعم للمرضى مما أكسبها لقب “سيدة المصباح”. ولقد اكتسبت احترام الجنود والمؤسسة الطبية على حد سواء. وأدت إنجازاتها في توفير الرعاية وخفض معدل الوفيات إلى حوالي 2 بالمائة إلى شهرتها في إنجلترا من خلال الصحافة ورسائل الجنود.

وفي مايو/ آيار من عام 1855، بدأت نايتنغيل أولى رحلاتها العديدة إلى شبه جزيرة القرم، ومع ذلك، بعد وقت قصير من وصولها، أصيبت بمرض “حمى القرم” وعلى الأرجح داء البروسيلات، والذي ربما أصيبت به بسبب شرب الحليب الملوث. وقد شهدت نايتنغيل تعافيًا بطيئًا، حيث لم يكن هناك علاج فعال متاح، واستمرت الآثار المتبقية للمرض لمدة 25 عامًا، مما أدى في كثير من الأحيان إلى حبسها في الفراش بسبب الألم المزمن الشديد.

وفي 30 مارس/ آذار من عام 1856، أنهت معاهدة باريس حرب القرم. وعادت إلى منزلها في ديربيشاير في 7 أغسطس/ آب من عام 1856.

الإحصاء

وبدعم من الملكة فيكتوريا التي دعتها لمقابلتها في قلعة بالمورال في اسكتلندا، ساعدت نايتنغيل في إنشاء لجنة ملكية معنية بصحة الجيش في عام 1857. وقد وظفت كبار الإحصائيين في ذلك الوقت وهما ويليام فار وجون ساذرلاند، لتحليل بيانات الوفيات في الجيش. وذلك بحسب موقع هيستوري دوت كوم.

وما وجدوه كان مروعًا حيث توصلوا إلى أن 16 ألف حالة وفاة من بين 18 ألف حالة كانت بسبب أمراض يمكن الوقاية منها، وليس بسبب المعارك.

وبدلاً من القوائم أو الجداول، قامت بتمثيل عدد القتلى بطريقة ثورية حيث أظهر “الدايغرام الوردي” الذي استخدمته انخفاضًا حادًا في عدد الوفيات. وكان الرسم البياني سهل الفهم حيث جعل البيانات المعقدة في متناول الجميع، مما ألهم معايير جديدة للصرف الصحي في الجيش وخارجه وفهم الجمهور إخفاقات الجيش والحاجة الملحة للتغيير.

وفي ضوء عملها، تم إنشاء أقسام جديدة للطب والعلوم الصحية والإحصاء في الجيش لتحسين الرعاية الصحية. وأصبحت نايتنغيل أول عضوة في الجمعية الإحصائية الملكية وتم تعيينها عضوًا فخريًا في الجمعية الإحصائية الأمريكية.

صورة فلورنس على الصفحة الأولى من مجلة تايمز المصورة عام 1856

الرعاية الصحة للجميع

كانت فلورنس نايتنغيل مريضة ولكنها ثرية، وكانت قادرة على تحمل تكاليف الرعاية الصحية الخاصة. لكنها عرفت أن معظم الناس في بريطانيا الفيكتورية لا يستطيعون فعل الشيء نفسه.

ومن ثم لا يمكن للفقراء إلا أن يهتموا ببعضهم البعض، وقد استهدفت ملاحظاتها حول التمريض تثقيف الناس حول طرق رعاية الأقارب والجيران المرضى، لكنها ظلت تسعى لمساعدة أفقر الناس في المجتمع فأرسلت ممرضات مدربات إلى دور للمساعدة في علاج المحتاجين. وقد كانت هذه المحاولة لجعل الرعاية الطبية متاحة بسهولة للجميع، بغض النظر عن طبقتهم أو دخلهم، بمثابة مقدمة مبكرة لخدمة الصحة الوطنية في بريطانيا.

وقد شاركت نايتنغيل في العمل لتحسين صحة القوات البريطانية في الهند منذ تجربتها في سكوتاري.

وبحلول ثمانينيات القرن التاسع عشر، تقدمت المعرفة العلمية لدعم أفكارها الإصلاحية بشكل أكبر حيث أكدت على الحاجة إلى إمدادات مياه غير ملوثة للناس في الهند. ومع استمرارها في جمع البيانات، وقامت بحملة من أجل الإغاثة من المجاعة وتحسين الظروف الصحية لمكافحة ارتفاع عدد القتلى الذي اعتقدت أنه ناجم عن ظروف مشابهة لتلك التي شهدتها في سكوتاري. وظلت نايتنغيل تتلقى تقارير عن الأوضاع في الهند حتى عام 1906.

كانت تحب القطط وكانت لديها أيضًا بومة أليفة تسمى أثينا. وقد توفيت نايتنغيل في 13 أغسطس/آب من عام 1910 بالعاصمة البريطانية لندن.

أخبار مشابهة

باريس هيلتون: “الحيوانات علّمتني الأمومة
سبوت لايت

باريس هيلتون: “الحيوانات علّمتني الأمومة

حمّام الحليب المثير… أندريا تتحدى العمر بطقس ملكي جريء على طريقة كليوباترا (صور)
سبوت لايت

حمّام الحليب المثير… أندريا تتحدى العمر بطقس ملكي جريء على طريقة كليوباترا (صور)

رشفة قهوة تتحول لكابوس.. شابة تركية تصارع الموت
سبوت لايت

رشفة قهوة تتحول لكابوس.. شابة تركية تصارع الموت

فتنس

مدرب الأرجنتين.. لن نستهين بالمنتخب الأردني

مدرب الأرجنتين.. لن نستهين بالمنتخب الأردني

مجموعات نارية للمنتخبات العربية في كاس العالم

مجموعات نارية للمنتخبات العربية في كاس العالم

الأردن إلى جانب الجزائر والارجنتين والنمسا في المجموعة العاشرة بكأس العالم 2026

الأردن إلى جانب الجزائر والارجنتين والنمسا في المجموعة العاشرة بكأس العالم 2026

فن ومشاهير

ماريتا الحلاني تتحدث عن طلاقها وتُصدم المتابعين باعترافات جريئة

ماريتا الحلاني تتحدث عن طلاقها وتُصدم المتابعين باعترافات جريئة

عارية تحت الشمس… كيندال جينر تشعل إنستغرام بصور جريئة ( شاهد )

عارية تحت الشمس… كيندال جينر تشعل إنستغرام بصور جريئة ( شاهد )

بريتني سبيرز تتواصل مع ابنيها بعد سنوات من الانقطاع

بريتني سبيرز تتواصل مع ابنيها بعد سنوات من الانقطاع

إجرام وتحقيقات

تفاصيل جديدة في قضية مقتل ريان نجار على يد عائلتها في هولندا

تفاصيل جديدة في قضية مقتل ريان نجار على يد عائلتها في هولندا

مصر.. فضيحة تهز مدرسة دولية واتهام موظفين بالاعتداء الجنسي على طفلتين

مصر.. فضيحة تهز مدرسة دولية واتهام موظفين بالاعتداء الجنسي على طفلتين

حبس شاب 3 أشهر لمراسلته امرأة متزوجة بصور عاطفية

حبس شاب 3 أشهر لمراسلته امرأة متزوجة بصور عاطفية

  • من نحن
  • أرسل خبر
  • إتصل بنا
لا مانع من الأقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر

جميع الحقوق محفوظة لموقع صوت البلد - 2012 - 2023

لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • أردنيات
  • خارج الحدود
  • هي وهو
  • بانادول
  • فتنس
  • تقارير وملفات
  • البلد للجميع
  • المزيد
    • فنون ومشاهير
    • سبوت لايت
    • إجرام و تحقيقات
    • جيل المستقبل
    • المال والأعمال
    • نبض البلد
    • سبوت لايت

جميع الحقوق محفوظة لموقع صوت البلد - 2012 - 2023

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist