صوت البلد للأنباء –
انا رجل متزوج من ابنت عمي وكانت حياتي سعيده بفضل الله تعالى واكرمني الله بوظيفة ذات راتب عالي واطفال وبعد مرور عشرة سنوات قررت ان اتزوج بزوجة اخرى من بلد خليجي اخر وبعد التواصل مع بعض الرجال الثقات اخبروني ببيت اهله يتسمون بالطيبه والعادات العربية والدين ففرحت بذلك كثيرا وتم التواصل معهم وتحديد موعد لنظرة الشرعية واثناء النظرة عجبت بها وتم تحديد موعد للملكه وفعلا تمت الملكه وبعد الملكة بدا الحب ينمو شياء فشياء بعد الاعجاب لدرجة العشق وكان الحب متبادل فشعرت به ويمكن يبادر في اذهانكم انه من الصعب معرفة ان الشخص يبحبك او لا فهذا ربما في الشخص الاعزب والذي ليس له خبره في الحياة الزوجية اضف الي ذلك فانا شاعر ودرجة حساسيتي عالية واعرف بفضل الله ما يكن الشخص الذي امامي بعد المعاشرة ومرور الوقت ما يكنه في نفسه اتجاهي وايضا انا من النوع الذي اذا لم اشعر بصدق المشاعر العميق انطفى ولا تجد مني تجاوب وتراني بعد ذلك انسلخ من العلاقة تدريجيا المهم نرجع لموضوعنا تم تحديد موعد لزواج بعد 6اشهر للملكه وكانا نتحدث ونبني احلامنا ومشاعرنا جياشه لدرجة نفهم لبعض قبل ان يخبر الاخر بما سيقوله وجاء اليوم الموعود وكنت سعيدا جدا واقمت لها زواج وحفلا كبيرا بمبالغ كبيرة وكان تصميم الزواج وصالة الافراح بختيارها وذلك لاني اردت اسعادها اكثر مثل ما انا سعيد فانا رجل لو كنت سعيد من شخص اجزل فيه العطايا ولكن بالمعقول وليس سفها بتم حجز ليلة الدخلة في احد الفنادق الفخمة في بلد الزوجة لان لا يوجد لي سكن في بلدتهم فتم حجز ثلاثة ليال في هذا الفندق وتم توصية الفندق بالاهتمام باغرفة ونثر الورود ووضع الكيك ومن هالامور المهم اخذت الزوجة من صالة الفرح وذاهبا للفندق وانا سعيد وبعد وصولنا للغرفة تبادنا الحديث وصلينا ركعتين وجلسة انا في الصالة فقالت لي سوف تذهب لتغير الفستان وجلست انتظرها الى ان نمت وبعد مرور ساعة اتت الي لتوقضني لذهاب للغرفة وفعلا ذهبت معها للغرفة واتيتها كما ياتي الرجل أهله طبعا بهدوء وبمراعاة لعتبرات الليلة الاولى المهم رايت منها شي من عدم القبول في الاتيان او حتى المداعبة فقلت في نفسي لربما تعب الليلة في حفل الزواج فغضيت الطرف في ذلك ولم اشير انني متضايق بعد اليوم الاخر ذهبنا لسوق وكانت سعيدة ورجعت لها روح الجميلة وتبادل عبارات الحب ولكن في وقت العشاء عندما تقابلنا في الطاولة لمست منها عدم الارتياح فصارحتها ما بك فقالت انها تعبانه فقبلت عذرها على مضض المهم اقترحنا لذهاب للعمرة ثلاثة ليال وحجزنا وسافرنا وفعلا بحمد لله اعتمرنا وانا جدا سعيد لدرجة اني في الطواف ادعو يا رب لتفرقنا وهي تضحك وسعيد وتسولف معي المهم رجعنا للقندق وفي هذه المرة عندما اردت ان ارى فيها لتفسها دون ان اطلب منها ان تتزين وتتعطر الى انها شعرت انها تريد النوم فبعد ذلك تظاهرت بزعل وخرجت من الغرفة وبعد مدة عشرة دقايق لحقت بي وقالت ما بك فقلت لها مادري ايش موضوعك عند النوم وكانك لا تريدين مني اي شي رغم اني المس فيك انك تريديني ليكون بدر مني شي لا اعلم به فخبريني المهم عطتني حجج واهية وعديتها وفعلا قضيت حاجتي منها تلك الليلة ولم تكن مبسوطة وبدون رغبة كالعادة ومن هنا بدا تسلل في داخلي شي من الحزن فقط ولكن بدون اي شكوك فيها لانه رايت في الالتزام المتوسط والاحترام والاحتشام وخصوصا الكلام العميق الذي نتناوله انا وهي وما فيه تزكية للنفوس واصلاحها وتطويرها والذي بمجمله الذي يدل انها ليست من البنات التي قد تسقط وتزل بها القدم المهم بعد رجوعنا من العمرة واتيا لمدينة اهلها حجزنا فندق ليلة واحدة بحيث ان اليوم التالي تم تخطيط انه سوف نذهب لزيارة اهلها وفي هذه الليلة حدث مالم يكن في الحسبان ولا على الخاطر لا من قريب ولا من بعيد نمت انا بعد السوالف والضحك معها وطبعا في الطائرة قبل ذلك سوالف وضحك وشعور جميل جدا ومشاعر متبادلة لدرجة اننا نقول لانفسنا شوفو احد الازواج لماذا كل واحد منهم ما يضحك ولا يتبادل هذه المشاعر فيما بينه (ارجع وقول اشعر بصدق المشاعر ولست مما يخدع مهما كان الشخص الاخر يتطاهر بهذه المشاعر نرجع للفندق دوختكم شوي اعتذر ههههه في هذيك الليلة نمت وكان في بالي قلت بنام وبصحو متاخر لاخذ حاجتي من الزوجة وفعلا استيقظت تلك الليله الساعة الثالثة فتلمست الفراش فلم اجد الزوجة فصابني شي من الذعر القليل وقمت وفتحت باب الغرفة واذ بالزوجة في الصالة ماسة الهاتف بيدها وواضعته في اذنها ومانها تحدث احدا رايت اعينها ونطقت اعينها ان مافي الهاتف رجل بتقولون كيف شعرت مادري كيف المهم شعرت بهذا الشعور ولم انطق بكلمة معها رجعت للغرفة ونمت وتطاهرت بالهدوء الى ان الله احل السكينةفي قلبي ونمت وقمت مبكرا وهي مازلت نائمة ومسكت بهاتفها لارى الرقم الذي اتصل بها فرايت ان الرقم الذي مان في الساعة الثالثة صباحا والذي يصادف لحظة رويتي وهي ممسكة بالهاتف وتتحدث ممسوح من قائمة الاتصال ورايت اخر رقم تم التواصل معه كان الساعة التاسعة مساءا فهنا دخل فيني الشك انها مع علاقة بشخص اخر فلم اتمالك نفسي وقمت بايقاضها وقلت لها عن الرقم الذي مسحتيه فارتبكت وقالت مادري وبعد نقاش عميق قالت بانها رقم اختها وانا اقول في قلبي يا فلانه ارجوك قولي عذر منطقي يطفي ما في قلبي فقالت انه رقم اختها وكنت انحدث معها في امور تخص العلاقة الحميمية فقلت لها ولم تمسحينه فقالت ما دري وامسكت بكتاب الله فقلت احلفي انها اختك وخوفتها بعاقبة الحلف كذبا بخافت وقالت لن احلف وارجعني لبيت اهلي فانته لاتصدقني هنا فاضت عيني دمعتين لن انساها كانت بحرقة فقلت ما مداك ياغالي يدمر حبك في خمس ايام بعد الزواج المهم مادري ايش الي جاني من هدوء وذهبنا لزيارة اهلها وطبعا انا متماسك واتظاهر بالهدوء المهم قلت لها بعد ان تعشينا عن اهلها نامي عن اهلك انا بحجز في فندق لحالي وبعد غد بنجهز اغراضنا لنستعد لعودة الى بلدنا الامارات وفعلا قضيت الليلة لحالي وانا افكر في الموقف وراودتني امور وافكار قتلتني في تلك الليلة الف مرة فانا لست متعود في التفكير في هذه الامور خصوصا مع زوجتي الاولى نسال الله ان يحفظها لي المهم عندما اتيت لاخذها من بيت اهلها مادري كيف جاء في بالي لربما تكون صادقة فقط عبارة ربما كانت تعطيني الراحة نوعا ما وطبعا مع مشاعر الحب التي لم يمت ما تبقى منها وكان عقلي يريد تناسي الموقف للاستمتاع في اللحظة فجلست معها في السيارة ونحن راجعين وعانقتني عناق لمست فيه دفء رغم اني لم اخفي عليكم لم انسى الموضوع ولكن تبعات تاثيره من غضب وشك يخف نوعا ما مع تبادلنا بالحديث المهم طول السفر ونحن في الطريق سعيدين جدا وكان الله يريد ان استمتع باللحظه لوقت معلوم (نحن في اليوم السابع من الزواج المهم وصلنا الى دولتي وجأت لشقتي الجديدة الذي اعددتها لها ومع جلوسي معها صارحتها بانه تراودني افكار بان افتش هاتف فلو رايتي مني ذلك فلا تقلقي واخبرتها ذلك مفيد لي لكي اتجاوز المرحلة واتقول لي انته لا تصدقني فاقولها بكل هدوء وضحك لا ولكن فقط ليطمئن قلبي فلا تقلقي المهم تقبلت ذلك ولكن الاحظ انها لا تفارق هاتفها كثيرا سواء في اي مكان في الشقة وهذا التصرف يزيد الشكوك وييحيها بعد ان اوشكت ان تموت ارجع وقول مشاعر الحب المتبادل وكانه يعطيني مخدر في الاستمرار في الشكوك المهم قمنا لذهاب لسوق وشراء الحاجيات المتبقية لشقة والذي اعترف لكم كنت اشعر فيها بطاقة وحب وشعور ابجابي فانا اريد ذلك الا انا المنقصات التي ذكرتها انفا تعكر قليلا صفو هذه المشاعر المهم سعيد كنت وهي كذلك وبدات تتحسن العلاقة الحميمية لدرجة انها من تبادر في ذلك ولمست فيها الخير وبدت تخف بشكل كبير الشكوك شي فشي الا انني لم انسى الموضوع وتعودت اذا جاتني نوبة الشك اذهب لهاتفها وافتشه وبذلك يخفت هذا الشك المهم وبعد مرور اسبوع من وصولنا لشقة ولبلدي اردت الذهاب لزوجتي الاولى فقمت بخبار زوجتي الثانية الى تتجهز لذلك واننا سنقوم بزيارة لزوجتي الاولى وذلك لاذابة ما يكن في النفوس لو كان فيها ما يعكرها ورغبة مني لادارة الموقف من قبلي قبل حدوث ما لا يحمد عقباه وذلك من غيرة النساء فعلا اخبرت الزوجة الاولى بقدومي وقامت بعداد وليمة بقدومي وطبعا انا قد قمت بتهيتها نفسيا بما لدي من قدرات نفسية ومادية لكي تشعر الزوجة الاولى بانه مهما تزوجت انها هي تظل باقية في نفسي ولا اخفي عليكم اني صادق في ذلك فهي مثالية ويعجز اللسان في مدحها ولكن دافعي لزواج كان تغطية العاطفة التي تراود المتزوجين خصوصا جانب الحب الجديد وجانب تجديد المشاعر التي لربما مع الوقت يصيبها شي من الخمول فقلت بدل الذهاب للحرام نذهب لما حلله الشرع المهم نرجع للقاء الاول الذي كان بين الزوجتين المهم كان لقاء لطيف يصادفة نوع من الارتباك الى ان العادات العربية الاصيلة وكرم الضيافة وهدوءي وطرحي لمواضيع عامة ساعد بشكل كبير بمرور هذه الليلة على هدوء المهم رجعنا لشقة وبعد يومين طلبت من الزوجة الثانية وقلت لها انني سوف اذهب لزوجتي الاولى فقد مضى نصف شهر لم ترني فيه وخرجت منها وبعد مرور ليلة راودتي نوبة الشك مرة اخرى ولكن العادة كنت عندما تاتيني هذه النوبة اقلب هاتف الزوجة الثانية وتنطفي هذه النوبة ولكن الان انا بعيد منها ومع مرور الساعات تراودني افكار جديدة في انا الان تكلم احد غيري وخصوصا عندما التح الواتس اراها متصلة ينتابني شعور لا اوصفه لكم المهم ما دري كيف مرت ليلتين وانا بهذا الشعور المهم صارحت زوجتي الاولى بذلك واستاذنتها لاني سوف اذهب لزوجة الثانية لان هذا الشعور سوف يقتلني فوافقت وعندما جأتها فجأتها تعب نفسيا فشكوك استنزفت طاقتي بعد جلوسي وشربي للقهوة صارحتها وقلت لها انا اشك فيك وسامحيني في ذلك فقالت لماذا هل رايت مني شي قلت لا بالعكس ارى انك تحسنتي كثيرا بس الموضوع الاول الذي في الفندق بعده في بالي رغم مرور شهر من زواجنا فقالت خلاص عشان ما تشك خذ تلفوناتي خليني بدون تلفون فقلت لها لا ماذا سوف يقولون اهلك قالت قول الي تبيه وابشر بلبيلك قلتها مادري وهالت عيني بدموع فانا في حيره وسمعت اذان الفجر فذهبت للمسجد وفي المسجد اذكر اني دعوت ربي لايضاح الامور لو كان في شي مخفي علي فانا لا اطيق ما امر به من مشاعر التوهان والشكوك وكان الله استجاب لي فعند عودتي للشقة ذهبت الزوجة لاعداد الفطور واذا بهاتفها يرن بورود رسالة على احد البرامج بعبارة (وينك فجاني شعور هو ذاته الشعور الاول عندما رايتها وهي تتحدث بالتلفون في الفندق اي نعم كلمة وينك لا تدل ان قائلها رجل غريب فالمهم قلت براسلة واستدرجه بالحديث لعل ارى ما يطفي شكوكي المهم كتبت له (موجوده مشتاقتلك فرد وانا كذلك وينك مسكرة هاتفك وبرنامج السناب فقلت له كلمة اخرى لا ادري ما هي المهم شعر انها كلمة لل تقال في دولته وانما تقال في دولتي فحاول سريعا تغير الموضوع وتظاهر انه بنت وقال وادعى انه غلطانه بصيغة بنت وانه يريد فلانه وعطاني اسم مختلف لاسم زوجتي المهم وصلني شعور انه يريد التهرب وبعد ذلك جاتني فكرة عند مواجهتي لزوجة بالامر طبعا انا في مشاعر يرثى لها شعور خذلان مش طبيعي فقلت لها تعرفين الرقم الفلاني لان هذا البرنامج يظهر رقم الشخص البرنامج لونه ازرق ولكن لا يحضرني اسم هذا البرنامج قالت طبعا لا ما اعرفه ايش فيه ؟؟!!! فقلت لها هذا الرقم قالي الي بينكم انا اتصلت عليه واعترف ؟؟( طبعا انا هنا اكذب ولكن لمواجهتها فقالت لا ما اهرفه هذا غلطان اكيد قبت اقولك خلاص كشف الامر قالي بكل شي وقفت ثانية وهي صامته ثم قالت بقولك شي بس اوعدني انك ما تطلقني ، اول ما قالت هذه العبارة جاني مثل التيار الكهربائي من بداية راسي ونزل الى مخمص قدمي ولا انسى هذا التيار ،طبعا تظاهرت اني متقبل الامر عندما ستكلمني في الامر وقلت لها اكيد ما بطلقك اهم شي تكون الصراحة بيننا فعطيتها الامان الذي تريده وقبل جلوسي معها قمت بفتح تسجيل على هاتفي لتسجيل ما سوف تقوله المهم قالت لي انا متعرفة على واحد قبل ما انزوجك بثلاثة سنين (طبعا مت انا قلت لها نعم اكملي لا تخافين اكملي انا معك قالت كنت معه لان امي وابي تطلقوا وماحصلت غيره افضف معه في احد البرامج فقلت لها هل حصل تقابل بينكم بصراحة ؟؟ قالت بقولك بس لا تطلقني قلت لها ابد ايش قلنا وعانقتها عناق الميت فقط لاشعرها بالاطمئنان المهم قالت نعم في بيت ابي قلت لها كم مرة قالت اربع مرات وقلت لها اكيد حصل مداعبة بينكم وتنزيل للملابس قالت نعم ولكن ما حصل ادخال بس قذف قلت وين كان القذف قالت على فخدي واشارت الى مكان ذلك (اسف لاني اشرح بتفاصيل ولكن توضيح لكم عمق الصدمة المهم قلت لها والاتصال الي شفتك فيه في الفندق اخر الليل ليس اختك صحيح ؟؟ قالت نعم هو كنت اتحدث معه لكي ينهي العلاقة بيني وبينه وقلت لها هل في شقتي كلمتيه قالت نعم مرتين وبعدها قطعت كل شي وتقول كنت ادعوا كثيرا ربي امفني بحلالك عن حرامك وقلت لها في اول يوم في الدخلة في الفندق عندما تركتيني في الصالة وقلتي سوف تذهبين لتغير الفستان هل ارسلتيله صورك وانتي في الفستان قالت نعم وذهبت اعدد المواقف الواحدة تلو الاخرى وتقول نعم فقلت لا تكملي خلاص الامور طيبه قلت لها الان ارسلي لصاحب الرقم رسالة صوتية وقوليله يرد على الاتصال والا سوف يطلقني زوجي ففعلا استجاب لذلك ورد على الاتصال رغم اني حاولت قبل ذلك ولكن لم يجيب المهم سلمت عليه وكنت متماسكا الى حد كبير ظاهريا ولكن محطم داخليا مئة بالمئة فقلت له الحين ما ادري ما افعله بكم وانا لدي معارف في دولتكم من الرتب الكبيرة (الوية بيجبونك وباخذ شرع الله فيكم فخاف الرجل وقال لي صل على النبي صل على النبي !!! وهو خايف قلت له خلاص انا باخذ اجرائي وكل شي مسجل عندي (طبعا انا ما بسوي شي بس لاخيفه ولا اريد الفضائح فمثل ما سترها الله لا اريد هتك الستر ياتي من قبلي ولكن ارت ان اخيفه ليشعر ولو شي قليل بما اشعره انا المهم تركته يتحدث وكان يحاول ان يتنصل ويقول ما اعرفها فقلت لها انظري لحبيب القلب يحاول ان ينكرك شفتي نهاية العشق يبيع برخص المهم قلت له كلميه بدات تكلمه وتناديه باسمه عبدالله ما تعرفني !! وانته الي خبرت زوجي بالي بينا وتراسله المهم راودني شعور غضب شديد مع خذلان مادري ايش هاذاك الشعور الله لا يوريكم اياه فقلت له والله لو الله ورافة بأبي هذه المراة لم سوف يحدث له لفضحتكم واخذت حقي منكم ولكن اسمع يا فلان للزم تمسح كل الصور الي عندك وسوف ننظر في امرك بعد ذلك فوافق وقلت له عبارة لا انسى قبل ان اقفل الخط معه ( لقد اوجعتني يا خوي وهي كانت بمنزلة النجوم فاصبحت ولا شي عندي فرد ع استحياء الله يعينك وانتهى حديثي معه بعد ذلك نظرت اليها وهي منهاره جدا وتنظر الي ما انا فاعله فقلت لها جهزي شنطك فقالت الم توعدني انك لن تطلقني قلت لها جهزي شنطتك وصرخت صرخة قهر وانا ابكي لماذا ليش ليش هذا وانا اكرمتك وحبيتك لماذا تفعلي بي كذا قالت ارجوك اسمعني هذا قبل الزواج قبل ما اعرفك قلت لها يدخل الى غرفتك وينام معك (لم يصل الى الايلاج لانها بكرا عندما تزوجتها ولكن كانت هناك مدعابة فقلت لها هل ستوقعين ان اغفر لك قلت لها والله اني اشعر عندما ارى جسدك الان كقطعة من الكرتون لم يعد يغريني فعلا كل مفاتنها ماتت لدي شعور اعوذ بالله منه وقلت لها والامور والاتصالات بعد الزواج من ارسال الصور ماذا اقول عنه ؟؟ سكتت قليلا وقالت اي نعم انا كنت اريد اتخلص منه وفعلا وجدت صعوبه لانه معي كان ثلاثة سنين في مرحلة طلاق والدي وبعد فترة زواجنا باسبوع قطعته وهذا انا اكملت شهرا بدون ان اتواصل معه فقلت لها انتي ما حبيتيني اصلا انتي تريدين زوج يستر عليك فقط قالت لا والله انا ما اخفي عليك فانا اول اسبوع من زواجنا كنت اكرهك كذا ولكن بعد معاشرتي اياك بديت احبك لدرجة اني قطعته ولم اعد اتواصل معه فقلت لها المشكلة الان انا لم اعد اتقبلك جنسيا اراك كالزبالة عافنا الله وانا الجنس عندي مهم جدا فقلت لها جهزي اغراضك سوف نذهب لبلدك وتجلسي شوي عندهم وانا بيني وبينكم قلت احسن تروح لاني خلاص ماتت المشاعر الي عندي والحب المهم ارجعتها لاهلها ثم رجعت لبلدي ولم اخبرهم بشي فقلت لهم انني في دوره عسكرية شهرين وبرجع اخذها ولكن عندما رجعت صابني هلع وافكار شديده وعزم نوم وتعبت وضعفت 20 كيلو من جسمي كل ذلك ولا احد يعلم بشي الا زوجتي الاولى تراني وانا منهك وتعب بعدها لا اخفي عليكم قطعت 6 اشهر عنهم وكانت قطعتي لاني دخلت في حالة اكتئاب شديد اتي الناس والتظاهر باني بخير وانا منهك جدا وكانت تواسيني زوجتي الاولى فقط وبعد فترة تواصلت معي ام الزوجة بعد ان قالت لها بنتها الحقيقة ولكن الزوجة اكتفت بقول ان وجدني اراسل ناس غرباء فقط ولم تقل انها نامت معه بيني وبينكم جزية النوم هاذي قتلتني وقصمت ظهر البعير لدي المهم كلمتني امها وقالت مالومك وتشكر انك ما قلت لاهلها ولا بيفعلون بها مالا يحمد عقباها المهم وبعد ستة اشهر قلت خليني اجيها لعل وعسى يطفى الله ما في قلبي من الام المهم رجعت لهم وانا ماسك بقلبي بيدي ولم تعد تلك اللهفة والشوق التي كانت تراودني قبل معرفتي لامرها المهم اتيت لابيها واعتذرت له عن تاخري واعتذرت له بانه اصابني عين وحسد وتعبت فلذلك تاخرت وانقطعت اخباري فكان لا اخفي عليكم ينظر الي ويتصدد فاحسست انه ع علم ولكني لم ابين له ذلك المهم ادخلوني الى الزوجة ورايتها وذلك بعد ستة اشهر من الحدث مادري ايش المشاعر الي جاتني لا اخفيكم فقط راودتني مشاعر الرحمة فقط لاني رايت في عينيها التوبة والحسرة وتعب الفقد طبعا نسيت ان اخبركم طيلة الستة اشهر ترسل رسايل وهي تبكي وتعتذر وتبرر لدرجة احد تبريرها انا مريضة مادري ليش سويت كذا انته طيب وكريم وحنون وعاقل ارجوك لا اخسرك ومن هذا الحديث انا استمع كل بعد اسبوع افتح الهاتف في الاشهر الاولى من الستة اشهر ثم اغلقته بعد ذلك المهم نرجع للقاء الذي كان بعد الفرقى الستة اشهر ذهبت لمطعم في مدينتها معها وتروادني فكرة انه نام معها واتجاهلها وترجع كذا وكذا وانى اتعب فقلت اذا نمت معها وما زلت اعوفها فهنا اعتقد خلاص وصل الكره لذات النفس رغم اني رحمتها وفعلا وللاسف لم اشعر باي متعه معها وكاني اعاشر صنما فالمهم اكننت هذا الشعور في داخلي وقلت لابيها هل تعرفون راقيا لازالة الحسد فدلني على ذلك وذهبنا انا وابنه وبعد ذلك استاذنته لذهاب الى بلدي لاني لازلت شوي تعب وباذن الله سوف اتواصل معكم فوافق وقال لي عبارة من تحت السطور لا انساها (قال لي المراة خلقت من ضلع اعوج فرفقا بالقوارير وقال لي الاية والكاظمين الغيظ والعافيه عن الناسوبعد ذلك غير الموضوع فذهبت قبل ان ارجع لبلدي وقبلت راس زوجتي وحضنتها حضنا يخالطه الدموع وقلت لها وهي تبكي اسالك بالله هل قلتي لابيك بشي قالت نعم قلت له فقط انك رايتني اراسل احدا غريبا ،فقال لي هذا الرجل شهم المهم رجعت لدولتي ومالبثت قليلا الا وكلمتها وطلقتها بالهاتف بعد بكاء بيننا نحن وقلت لها وانا اطلقها والله اني مجبور على ذلك انا اريدك ولكن نفسي عزت عليكي وكلمت ابيها ايضا في ذات اليوم وقلت له سامحني ياعم هذا الحسد اتعبني وماقويت الى ان اطلق ابنتك فرد على رد وقال لي وناداني باسمي انته تستاهل لحم كتوفي ياولدي اذكرها المهم بعد ان تلفظت بالطلاق لزوجة واقفلت منها الهاتف رجعت واتصلت على وقالت يا فلان انا اشعر بالخوف من بعدك قلت تدري انا اكلمك الان وانا داخل الكبت لاني اشعر بالخوف اشعر باني فقدت الامان من بعدك فقلت لها لا ما عليكي انتي صغيرة وبتتزوجين قالت ومن يشبهك في كرمك ورحمتك ولطفك وطيبة قلبك المهم وتم الانتهاء من الاتصال بعد فتره حاولت تتواصل معي بعد الطلاق استجيب شوي ولا ارد مرات الى انها فهمت باني لم عد اريدها ارسلت رسالة ادري انك لا تريدني ولا اضايقك بعد ذلك مرة اخرى هذا كان اخر اتصال منها بتاريخ 582018 من هذاك التاريخ والى الان وانا مكتئب من الموقف ورغم ذلك ماسك بقلبي بيدي لا اخفي عليكم حاولت اني افكر بزواج ولكن قلت ليس وقته تراودني افكار الشوق ولكن اقمعها انساها واتذكرها ولكن نفسي عافتها دخلت بالتجارة لنسى واشغل نفسي والحمد لله نسيت ولكن اشعر بالغيرة مرات بزيادة ومرات تخف وكذلك الاكتئاب موجود مع شعور بعدم المتعة رغم وجود المال ورغبة الزواج لم تعد موجودة نفس قبل اي نعم موجوده ولكن مش نفس قبل ولكن الحمد لله انا احسن بكثير ولكن لست الشخص الاول والحمد لله وقدر الله وماشاء فعل