• من نحن
  • أرسل خبر
  • إتصل بنا
الأحد, ديسمبر 14, 2025
صوت البلد للأنباء
Orange
  • الرئيسية
  • أردنيات
  • خارج الحدود
  • هي وهو
  • بانادول
  • فتنس
  • تقارير وملفات
  • البلد للجميع
  • المزيد
    • فنون ومشاهير
    • سبوت لايت
    • إجرام و تحقيقات
    • جيل المستقبل
    • المال والأعمال
    • نبض البلد
    • سبوت لايت
لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
صوت البلد للأنباء
لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
بث مباشر
برعاية البنك الاردني _ الكويتي”البيت العربي في مدرسة الروم الكاثوليك احتفاء بيوم اللغة العربية”زين كاش تُطلق حملة استقبال العام 2026 للفوز بـ 2026 دينارأزمة مياه خانقة في طبربور وسعر المتر يصل إلى 9 دنانيرجرحى بإطلاق نار كثيف على شاطئ أسترالي شهيرايقاف 3 مصانع منتجة للنمط ذاته من المدافئ المتسببة بالوفياتوزير الصناعة يترأس اجتماعا لمتابعة إجراءات التحفظ على المدافئ “غير الآمنة”الدوريات الخارجية تضبط مركبة تحمل 22 راكبًا إضافيًا في وادي عربةالأولى من نوعها .. رئيس الوزراء الهندي يزور الأردن الإثنين4 شهداء وإصابة أكثر من 25 في غارات وقصف مدفعي على مدينتي رفح وخانيونسانخفاض تدريجي على الحرارة على فترات حتى الأربعاء
الرئيسية خارج الحدود

اضطراب بحري لم يحدث منذ عقود.. “الاقتصاد العالمي في قبضة الحوثيين”

2024-01-17
في خارج الحدود, عناوين رئيسية
A A
19.7k
مشاهدات

صوت البلد للأنباء –

نشرت صحيفة “التايمز” مقالا لروجر بويز، أشار فيه إلى أن أزمة البحر الأحمر بسبب عمليات جماعة أنصار الله “الحوثي” اليمنية، تذكر بأزمة السويس في منتصف القرن الماضي، معتبرا أن “الحوثيين يمسكون بالاقتصاد العالمي في قبضتهم”.

وقال في المقال إن الأمن كان مشددا أكثر من اللازم في “دافوس” بسويسرا، وربما “لأن فلسا وقع” (أي فهموا ما كان عليهم فمهمه من قبل) بالنسبة للنخبة الاقتصادية: أصبحت العولمة عقيدة المؤتمر في مرمى الهدف. وحقيقة أن الحرب في كل مكان وتنتشر في معظم المنطقة ومحولة كل نقطة اختناق بحرية إلى محور خطر محتمل، إغلاق نقل الحبوب الأوكرانية إلى الدول النامية. ثم هناك الخطر الدائم من الحشود البحرية الصينية في آسيا.

وأضاف أن هذا لا يعني أن المشاركين في دافوس يعيشون منذ نصف قرن في فقاعة ثلجية، فهم يلوكون الحديث عن أثر الحرب في الشرق الأوسط على أسعار النفط والإرهاب، واستثمروا في الطائرات الخاصة، بحيث إنهم يستطيعوا الطيران بأمان إلى جبال الألب بدون خوف من الاختطاف، وعبروا عن قلق من الأنظمة المراوغة التي تسيطر على المصادر المعدنية العالمية.

إلا أن هذا العام مختلف، فعالم “دافوس” المقام بعناية بدأ يفهم أن الحوثيين في اليمن يحتفظون باقتصاد العالم في أيديهم مقابل فدية من خلال ضرب القوارب العابرة لمضيق باب المندب. وزادت كلفة نقل سفن الحاويات والسفن التجارية من آسيا إلى أوروبا وحولت طرقها إلى رأس الرجاء الصالح. وزادت أسعار التأمين للمرور عبر البحر الأحمر، بحسب المقال.

وأشار الكاتب إلى أن “تجار الجملة تحدثوا عن نقص في المواد، ولا تزال هناك قدرة فائضة، وأنها قليلة في أسواق النفط والحاويات، لكن الإشارات عن تفاقم الأزمات التي قد تقود إلى أزمة سياسية وتحولها إلى ركود اقتصادي، فالاقتصاد الألماني ينكمش وقد يتبعه الآخرون. وتتخمر أزمة البحر الأحمر منذ وقت طويل، وهناك نقص في الماء والنفط في اليمن، وهو بلد فاشل منذ سنين. وكان نقطة انطلاق لعائلة ابن لادن، أرضا طبيعية للتجنيد لابنها الضال أسامة. ولوقت معين فقد بدا الفرع اليمني مستقبل “القاعدة”. وقد كان مدفوعا بالغضب والمهندسين الذي تعلموا كيفية تفجير الطائرات. وبعد ذلك ضرب ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان اليمن بالطائرات، لكنه فشل في تحويله إلى بلد جار موال. ولم تهزمهم القنابل التي أمطرت على الحوثيين الذين دعمتهم إيران. ولم تكن أثرى دولة في العالم العربي قادرة على تدجين أفقرها”.

ولفت إلى أن “الحوثيين طوروا قدراتهم العسكرية التي دعمها الحرس الثوري الإيراني وهم مدربون من حزب الله، وشنوا أسرابا من الطائرات ضد المنشآت النفطية السعودية. وهذا يفسر سبب عدم انضمام الرياض إلى التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد الحوثيين في البحر الأحمر وتأمين التجارة فيه وقناة السويس”.

لقد عاد الحوثيون ولكن حكماء “دافوس” والجميع قرروا تجاهلهم، فدماغ دافوس له مدى تذكر تاريخي قصير. فهل يتذكرون السويس 1956؟ معظمهم لم يكونوا ولدوا حين ذلك. وكانت تلك الأزمة مهمة في تغيير خطوط الصدع لعالم كان في مرحلة انتقالية، بحسب كاتب المقال.

ولفت الكاتب إلى أن “الأزمة بدأت عندما أمم جمال عبد الناصر قناة السويس لتشديد الحصار على إسرائيل، وأصدرت بريطانيا وفرنسا تحذيرا نهائيا له، وبخاصة أن القناة هي أقصر طريق من البحر المتوسط إلى المحيط الهندي، وجزء من سلاسل الإمداد الاستعمارية، لكنه رفض وأغرق سفنا. وتم الضغط على فرنسا وبريطانيا من الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي حيث تراجعتا”.

وأشار إلى أن “أزمة الخمسينيات كانت هي أزمة متقاطعة؛ وإعادة لتشكيل الحرب الباردة بين أمريكا والإتحاد السوفييتي، ولم يتدخل أحد عندما سحقت الانتفاضة الهنغارية في عام 1956، إلى جانب حرب باردة بين الدول العربية وتصاعد في القومية العربية والتوتر الدائم بين الدول العربية وإسرائيل”.

وقال إن “الموازاة بين العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين وتلك الأزمة ليست تامة وتعتمد على من سينتخب للرئاسة الأمريكية. وإذا حدثت حرب باردة، فستكون في ظل دونالد ترامب، وقد تكون بين واشنطن وبكين. ولو حدث، فستكون نقطة الاختناق البحري هي مضيق ملقة. ولكن أزمة البحر الأحمر، تترك أثرها على التجارة الصينية مع أوروبا. وظهر الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي يوم الثلاثاء في دافوس، حيث ناشد الغرب باتخاذ خطوات قوية ضد النفط الروسي”.

وأضاف أن “معضلة زيلينسكي هي أنه يطالب الغرب بإلحاق آلام اقتصادية ضد روسيا وتقديمها في الوقت نفسه كقوة منكمشة يمكن التغلب عليها. ولا يزال المشاركون في دافوس قلقين حول ما سيحدث في حال فتح المجال فلاديمير بوتين لشيء أسوأ من هذا. ومثل هنغاريا 1956، فإنه يمكن للغرب أن يحرف نظره ويقبل أن أوكرانيا  تنتمي بطريقة أو بأخرى لعالم التأثير الروسي”.

وعلى صعيد التوتر بين الدول العربية والاحتلال، فقد أشار الكاتب إلى أنه “ليس سهلا ولا يمكن مقارنته بعام 1956، والكثير يعتمد على الطريقة التي ستستخدم فيها إيران أخطبوطها، وجماعاتها الوكيلة التي استخدمتها طهران للمواجهة وممارسة الضغط على  إسرائيل والداعمين لها. وقال غرانت شابس، وزير الدفاع البريطاني في خطاب له هذا الأسبوع إن العالم يتحول من عالم ما بعد الحرب إلى عالم ما قبل الحرب العالمية الثانية. وهو أمر يستحق المناقشة على قمة جبال سويسرا”.

أخبار مشابهة

جرحى بإطلاق نار كثيف على شاطئ أسترالي شهير
خارج الحدود

جرحى بإطلاق نار كثيف على شاطئ أسترالي شهير

4 أسلحة أردنية تُقلق المنتخب السعودي قبل نصف نهائي كأس العرب 2025
عناوين رئيسية

4 أسلحة أردنية تُقلق المنتخب السعودي قبل نصف نهائي كأس العرب 2025

4 شهداء وإصابة أكثر من 25 في غارات وقصف مدفعي على مدينتي رفح وخانيونس
تحت الإحتلال

4 شهداء وإصابة أكثر من 25 في غارات وقصف مدفعي على مدينتي رفح وخانيونس

فتنس

4 أسلحة أردنية تُقلق المنتخب السعودي قبل نصف نهائي كأس العرب 2025

4 أسلحة أردنية تُقلق المنتخب السعودي قبل نصف نهائي كأس العرب 2025

حسم مكان علاج يزن النعيمات صباح الأحد

حسم مكان علاج يزن النعيمات صباح الأحد

العربي القطري يقديم الأوراق الطبية التي تؤكد إصابة يزن بهدف الحصول على التعويض المالي

العربي القطري يقديم الأوراق الطبية التي تؤكد إصابة يزن بهدف الحصول على التعويض المالي

فن ومشاهير

رانيا يوسف تتحدث عن أسرار جمالها ورشاقتها

رانيا يوسف تتحدث عن أسرار جمالها ورشاقتها

أنجلينا جولي في منعطف مفاجئ… دور صادم في فيلمها الجديد

أنجلينا جولي في منعطف مفاجئ… دور صادم في فيلمها الجديد

نجوم تركيا بيرجي أكالاي وديلان بولات ضمن قائمة المتهمين بتعاطي المخدرات

نجوم تركيا بيرجي أكالاي وديلان بولات ضمن قائمة المتهمين بتعاطي المخدرات

إجرام وتحقيقات

مأساة في حفل زفاف.. امرأة تقتل ابنة أختها بدافع الغيرة

مأساة في حفل زفاف.. امرأة تقتل ابنة أختها بدافع الغيرة

تفاصيل جديدة في قضية مقتل ريان نجار على يد عائلتها في هولندا

تفاصيل جديدة في قضية مقتل ريان نجار على يد عائلتها في هولندا

مصر.. فضيحة تهز مدرسة دولية واتهام موظفين بالاعتداء الجنسي على طفلتين

مصر.. فضيحة تهز مدرسة دولية واتهام موظفين بالاعتداء الجنسي على طفلتين

  • من نحن
  • أرسل خبر
  • إتصل بنا
لا مانع من الأقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر

جميع الحقوق محفوظة لموقع صوت البلد - 2012 - 2023

لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • أردنيات
  • خارج الحدود
  • هي وهو
  • بانادول
  • فتنس
  • تقارير وملفات
  • البلد للجميع
  • المزيد
    • فنون ومشاهير
    • سبوت لايت
    • إجرام و تحقيقات
    • جيل المستقبل
    • المال والأعمال
    • نبض البلد
    • سبوت لايت

جميع الحقوق محفوظة لموقع صوت البلد - 2012 - 2023

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist