صوت البلد للأنباء –
أصبحت الممثلة بيلا ثورن مثار جدل بعد بيعها صوراً عارية لها مقابل مئتي دولار على منصة “أونلي فانز” قيل إن محتواها لم يكن مطابقاً لوصفه.
وأدى تصرف ثورن إلى وضع أونلي فانز قيوداً على الأسعار التي يتم رصدها للمحتويات. وقد قدمت ممثلة أفلام ديزني السابقة اعتذاراً لمن يبيعون صورهم أو مواداً حميمية خاصة بهم عبر الموقع والذين يقولون أنهم سيتضررون ماليا.
غير أن منصة أونلي فانز قالت لبي بي سي إنها كانت “تخطط منذ فترة” لتغيير سياسة تسعير المحتويات.
وكانت أونلي فانز قد حققت شعبية كمنصة يقوم من خلالها صناع المحتوى بنشر صور وفيديوهات ورسائل نصية مثيرة أو حميمية ويحصل أونلي فانز على نسبة 20% من كل قيمة كل عملية بيع.












