• من نحن
  • أرسل خبر
  • إتصل بنا
السبت, ديسمبر 13, 2025
صوت البلد للأنباء
Orange
  • الرئيسية
  • أردنيات
  • خارج الحدود
  • هي وهو
  • بانادول
  • فتنس
  • تقارير وملفات
  • البلد للجميع
  • المزيد
    • فنون ومشاهير
    • سبوت لايت
    • إجرام و تحقيقات
    • جيل المستقبل
    • المال والأعمال
    • نبض البلد
    • سبوت لايت
لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
صوت البلد للأنباء
لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
بث مباشر
الأردنيون يحتفلون بفوز النشامى على العراق في شوارع عمان والمحافظاتالمنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولة تسلل على إحدى واجهاتهاارتفاع وفيات الاختناق إلى 14 خلال أسبوع14 شهيدا ومصابون جرّاء انهيار جُدران وخيام وقصف بخانيونسهدم أجزاء من منزل آيل للسقوط في الأغوار بعد انهيار مفاجئ دون إصاباتأجواء باردة وضبابية في معظم مناطق الاردن خلال الأيام المقبلة4 وفيات من عائلة واحدة نتيجة تسرب غاز مدفاة في الزرقاءمنخفض “قطبي” عميق يضرب دول عربية بينها الأردنمجلس النواب يُقر “موازنة 2026”الصفدي “الزعل” او ” الحرد النيابي “
الرئيسية إجرام و تحقيقات

68 عاماً سجناً لمغتصب أطفاله الـ3 .. القاضي بكى خلال قراءته الحكم

2024-07-17
في إجرام و تحقيقات, عناوين رئيسية
A A
5.3k
مشاهدات

صوت البلد للأنباء –

قضت محكمة بالسجن 68 عاماً على رجلٍ أقدم على اغتصاب أطفاله الثلاثة، وممارسة العنف عليهم، وتعريض حياتهم للخطر. ودانت محكمة الجنايات في شمال لبنان، برئاسة القاضي داني شبلي، وعضوية المستشارين القاضيين لطيف نصر وطارق صادق، الأب «ن. ر» (لبناني الجنسية) البالغ من العمر 51 عاماً، بالاستناد إلى 4 جرائم جنائية هي «الاغتصاب، وممارسة الأفعال المنافية للحشمة، ومجامعة قاصرين بالقوة، وتهديدهم بالقتل». وبلغ مجموع العقوبات التي أُنزلت به 68 عاماً سجناً، وهي المرّة الوحيدة التي لم تدغم فيها المحكمة عقوبات جنائية (أي تقضي بتنفيذ العقوبة الأشد بينها). وأوضح مصدر مطلع على مجريات هذه القضية لـ«الشرق الأوسط» أن «الغاية من عدم إدغام العقوبات، قطع الطريق على المحكوم عليه للاستفادة من تخفيض السنة السجنية، أو نيله عفواً عاماً أو خاصاً يكون ذلك سبباً لخروجه من السجن بعد سنوات». وقال: «عندما يكبر هؤلاء الأطفال ويقرأون مضامين هذا الحكم، سيجدون أن العدالة انتصرت لهم وعملت على حمايتهم وحماية المجتمع من والدهم وأمثاله». وقائع قاسية وتضمّنت حيثيات الحكم وقائع قاسية للغاية، فكشفت أن الأب أقدم على مدى أكثر من سنة على اغتصاب طفلته «ن. ر.» (12 سنة) وطفليه «خ. ر» (11 سنة) و«ع. ر.» (9 سنوات)، وذلك بعد أن تركتهم والدتهم «ي. أ» في عهدته وذهبت للعمل والسكن في مكان آخر. وقد برر الوالد المحكوم عليه أفعاله الجرمية أمام المحكمة بأنها جاءت نتيجة خلافه مع زوجته وبدافع «الانتقام منها». وأفادت حيثيات الحكم بأن المحكمة رفضت منح الأب أسباباً تخفيفيةً، ورأت أن اجتهادها «استقر على اعتبار أن مقتضيات العدالة تستند إلى أن مفهوم العقاب المنزل بمن يرتكب جرماً معيناً لا يشكل انتقاماً من هذا الأخير، أو ثأراً للمصلحة العامة التي أضر بها، كما لا يؤلف رادعاً لمن يمكن أن تسول له نفسه مخالفة القانون، أو ناظماً للحقوق العامة والخاصة، الناجمة عن الفعل الجرمي فحسب، وإنما يهدف إلى إصلاح سيرة هذا الشخص، وتقويم مسيرته في الحياة، وذلك تبريراً لإعمال سلطتها التقديرية في منح المحكوم عليه الأسباب المخففة». وأضاف الحكم: «في المقابل، إن الأطفال الذين يأتون إلى الحياة، ثمرة للحب وللتفاهم بين الزوجين، لا يمكن أن يتحولوا بفعل خلاف بين هذين الأخيرين إلى ساحة لتصفية الحساب بينهما، كما أن معاينة (رمز الأمان) الذي يمثله الوالد، رب العائلة، والذي يُسرع الأولاد للاختباء في كنفه، عند كل خطر أو خوف، انقلب مع الضحايا الثلاثة، الذين لم يتجاوز عمر أكبرهم 12عاماً، وتحول إلى كائن متوحش أقفل باب المنزل، وانقض مراراً وتكراراً على ضحاياه، فسحب طفله الصغير (ع) من تحت السرير حيث اختبأ، ليجامعه، وضرب الطفل (خ) وهو يجامعه، وأحست الطفلة (ن) بيديه الخشنتين على جسمها البريء، في حين قام الوالد بكتم فاهها بيده وهو يغتصبها». وسألت المحكمة: «هل للمرء أن يتخيل شعور طفلٍ لم يفقه الحياة بعد، وهو يشاهد والده منقضاً بعنف على شقيقته الصغيرة، فكتم صوته وأقفل عينيه متمنياً أن يكون مستغرقاً في كابوس، ليستفيق بعد وقت قصير، على الوالد نفسه، ينقض عليه، ويجامعه غير آبه بألمه ودهشته ودموعه الصامتة؟ وهل للمرء أن يتأمل كيف حاول الطفل أن يبعد عنه كائناً يفوقه قوة وضخامة، والذهول الذي أصابه بعد أن شاهد وشعر برمز أمانه (والده) وهو يتحول إلى مغتصب سببت له وحشيته الكثير من الآلام والأوجاع، ودفعته إلى محاولة الهرب التي أفشلها إقفال باب، أو نباح كلب، أو خوف على شقيق أو شقيقة؟». وخلصت المحكمة في نهاية قرارها إلى التأكيد أن «ما تفرضه مقتضيات العدالة الإنسانية التي اعتمدها قانون العقوبات، نهجاً وغايةً، وصرخة المطالبة بالحق التي أطلقها الأطفال الثلاثة، وعلى الرغم من إسقاط الحق الذي نظمته والدتهم، ترى المحكمة أن الانتصار لطلب الأطفال والانتصار للعدالة التي لا تقوم قرارات هيئة المحكمة إلا على أساسها، ردّ طلب المتهم الرامي إلى منحه الأسباب التخفيفية، وبالتالي إنزال العقاب الذي أقره القانون للأفعال التي أقدم واعترف المتهم المذكور بإقدامه عليها». دموع القاضي وعلّق مصدر قضائي بارز على رفض المحكمة إدغام العقوبات بأن هذا الإجراء، وإن شكل سابقة، يفترض أن يكون رادعاً لكل من تسوّل له نفسه الاعتداء على الطفولة. وأكد المصدر لـ«الشرق الأوسط»، أنها «المرّة الأولى التي يذرف فيها رئيس المحكمة دموعه وهو يتلو مضامين الحكم، خصوصاً عندما أتى على ذكر استغاثة الأطفال بأبيهم ليحميهم، فيما أمعن الأخير بنهش أجسادهم الطرية وأرواحهم البريئة وأمعن في اغتصابهم»، مشيراً إلى أن «المشهد الأقسى هو أن أحد الأطفال تمكن من الفرار وحاول اللجوء إلى منزل عمّه، لكنّ الكلب طارده عند باب المنزل ما اضطره إلى الهرب مجدداً إلى أبيه الذي استكمل مشروعه الإجرامي». ومنذ أن وضعت محكمة الجنايات يدها على القضية مطلع العام الحالي، وُضع الأطفال تحت العناية الصحية والاجتماعية، وأكد المصدر القضائي أن المعتدى عليهم «بحاجة إلى علاج طبّي يستمرّ حوالي سنة كاملة، ولعلاج نفسي قد يستغرق سنوات»، مشيراً إلى أن الأطفال الضحايا «باتوا تحت عهدة قضاء الأحداث الذي فتح ملفاً لحمايتهم، وأودعهم إحدى دور العناية التي تهتمّ بهم». وكانت قد حذرت «اليونيسف»، في تقرير لها صدر عام 2021 بعنوان «بدايات مظاهر العنف» من ازدياد حالات العنف ضد الأطفال والشباب الذين يتعرضون للعنف والاستغلال الجسدي أو العاطفي أو الجنسي في لبنان، حيث تكافح الأسر للتعامل مع الأزمة الاقتصادية المتفاقمة في البلاد.

أخبار مشابهة

منتخب الإمارات يجرد الجزائر من اللقب ويبلغ نصف نهائي كأس العرب
عناوين رئيسية

منتخب الإمارات يجرد الجزائر من اللقب ويبلغ نصف نهائي كأس العرب

النشامى يضمنون 4 ملايين دولار مكافآت في كأس العرب
عناوين رئيسية

النشامى يضمنون 4 ملايين دولار مكافآت في كأس العرب

النشامى إلى نصف نهائي كأس العرب… فوز ثمين على العراق بهدف علوان
عاجل

النشامى إلى نصف نهائي كأس العرب… فوز ثمين على العراق بهدف علوان

فتنس

منتخب الإمارات يجرد الجزائر من اللقب ويبلغ نصف نهائي كأس العرب

منتخب الإمارات يجرد الجزائر من اللقب ويبلغ نصف نهائي كأس العرب

النشامى يضمنون 4 ملايين دولار مكافآت في كأس العرب

النشامى يضمنون 4 ملايين دولار مكافآت في كأس العرب

متى تكره المرأة الرجل الذي أحبته من كل قلبها!

متى تكره المرأة الرجل الذي أحبته من كل قلبها!

فن ومشاهير

رانيا يوسف تتحدث عن أسرار جمالها ورشاقتها

رانيا يوسف تتحدث عن أسرار جمالها ورشاقتها

أنجلينا جولي في منعطف مفاجئ… دور صادم في فيلمها الجديد

أنجلينا جولي في منعطف مفاجئ… دور صادم في فيلمها الجديد

نجوم تركيا بيرجي أكالاي وديلان بولات ضمن قائمة المتهمين بتعاطي المخدرات

نجوم تركيا بيرجي أكالاي وديلان بولات ضمن قائمة المتهمين بتعاطي المخدرات

إجرام وتحقيقات

مأساة في حفل زفاف.. امرأة تقتل ابنة أختها بدافع الغيرة

مأساة في حفل زفاف.. امرأة تقتل ابنة أختها بدافع الغيرة

تفاصيل جديدة في قضية مقتل ريان نجار على يد عائلتها في هولندا

تفاصيل جديدة في قضية مقتل ريان نجار على يد عائلتها في هولندا

مصر.. فضيحة تهز مدرسة دولية واتهام موظفين بالاعتداء الجنسي على طفلتين

مصر.. فضيحة تهز مدرسة دولية واتهام موظفين بالاعتداء الجنسي على طفلتين

  • من نحن
  • أرسل خبر
  • إتصل بنا
لا مانع من الأقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر

جميع الحقوق محفوظة لموقع صوت البلد - 2012 - 2023

لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • أردنيات
  • خارج الحدود
  • هي وهو
  • بانادول
  • فتنس
  • تقارير وملفات
  • البلد للجميع
  • المزيد
    • فنون ومشاهير
    • سبوت لايت
    • إجرام و تحقيقات
    • جيل المستقبل
    • المال والأعمال
    • نبض البلد
    • سبوت لايت

جميع الحقوق محفوظة لموقع صوت البلد - 2012 - 2023

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist