• من نحن
  • أرسل خبر
  • إتصل بنا
الإثنين, ديسمبر 8, 2025
صوت البلد للأنباء
Orange
  • الرئيسية
  • أردنيات
  • خارج الحدود
  • هي وهو
  • بانادول
  • فتنس
  • تقارير وملفات
  • البلد للجميع
  • المزيد
    • فنون ومشاهير
    • سبوت لايت
    • إجرام و تحقيقات
    • جيل المستقبل
    • المال والأعمال
    • نبض البلد
    • سبوت لايت
لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
صوت البلد للأنباء
لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
بث مباشر
ضمن شراكتها الممتدة مع مؤسسة ولي العهد منصة زين شريكاً استراتيجياً لبرنامج “42 إربد” المتخصص في علوم الحاسوب والبرمجةالبنك الأردني الكويتي يحصد لقب “بنك العام في الأردن” لعام ٢٠٢٥ من ذا بانكر العالميةأمنية، إحدى شركات Beyon، تعزّز فريقها التنفيذي لدعم تطورها كشركة اتصالات رقمية حديثة تماشيًا مع إطلاق هويتها المؤسسية الجديدةإحباط محاولة تسلل 3 أشخاصشركة Joeagle وجمعية البنوك تنظمان ورشة عمل حول تقنيات المصادقة الخالية من كلمات المرورالدكتورة رنا عبيدات… عقلٌ علمي يقود البوصلة ويعيد تعريف قوة الدولة من بوابة الدواء والغذاالدرويش والحفار نسايبالحكومة تتخذ قرارات هامة وعاجلة تتعلَّق بالتَّسهيل على المواطنينعُطلة رسميَّة بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلاديَّةحملات أمنية على القيادة الاستعراضية والمتهورة والتشحيط
الرئيسية عناوين رئيسية

السعودية.. ندعم جميع خطوات الأردن أمام من يحاول اختطاف الدولة

2024-04-02
في عناوين رئيسية, نبض البلد
A A
9k
مشاهدات

صوت البلد للأنباء –

أكد مسؤول سعودي أن بلاده تدعم جميع الخطوات التي اتخذتها وستتخذها الأردن، خصوصاً تلك المتعلّقة بالحفاظ على أمنها وسيادة أراضيها أمام كل من يحاول اختطاف الدولة أو الضغط عليها أو التأثير على قراراتها.

وأوضح لـ«الشرق الأوسط» أن أمن الأردن بالنسبة للسعودية هو جزء لا يتجزأ من أمنها؛ وذلك بحكم الأخوة والتاريخ وبواقع الجغرافيا؛ ومن غير المنتظر أن تسمح الرياض أو تتسامح مع أي محاولات لجرّ الأردن أو تحويله ساحة لتصدير مُشكلات وقضايا المنطقة إليها، خصوصاً أن المنطقة اليوم لا تحتمل أي تصعيد جديد أو خلق ساحات توتر جديدة، في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة والهجمات في البحر الأحمر، ولن تخدم محاولات جرّ الأردن إلى مُستنقع الفوضى والاضطرابات، الجهود العربية والدولية الرامية لإنهاء صراعات المنطقة.

وحذّر مراقبون ضمن تقرير لـ”الشرق الأوسط” من أن ما تشهده الأردن هذه الأيام من تصاعد لأعمال الفوضى والعنف يشكّل «مُقدِّمة لمؤامرة يقودها تنظيم الإخوان المسلمين بأهداف إيرانية واضحة لإعادة خلق الفوضى في المنطقة»، مؤكّدين أن الطرفين يستغلّان هذه المرّة قضية الحرب في غزة مدخلاً لتجييش الشارع ضد الملك والجيش والحكومة»؟ ورأى المراقبون أن من يعملون على «تجييش الشارع الأردني اليوم هم ذاتهم من أضرّوا بأمن الأردن واستقراره قبل 54 عاماً مع تغيير الأدوات».

وتتهم مصادر أردنية تحدثت لـ«الشرق الأوسط» «قيادات من الحركة الإسلامية في عمّان بالتنسيق مع قيادات حركة (حماس) في الخارج، والهدف إقحام الشارع الأردني في معركة غزة، وتوسيع نطاق توتّر جوار فلسطين المحتلة»، وأضافت المصادر أن ما يحدث يتطلب «مراجعات رسميّة»؛ نظراً لطبيعة وحجم المعلومات المتوافرة عن «اتصالات خارجية ودعوات تدفع الشارع الأردني نحو التصعيد ضد حكومته».

وذكر التقرير: بينما يرفع وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي، سقف المطالبات الموجّهة لمجلس الأمن باتخاذ قرار ملزم تحت الفصل السابع، لإجبار إسرائيل على وقف «جرائم الحرب المرتكبة في غزة، وعلى إلغاء قرارها إغلاق المعابر أمام المساعدات الإنسانية»، تتصاعد موجة الاحتجاجات أمام السفارة الإسرائيلية في عمّان، وسط إجراءات أمنيّة لمنع تفاقم الموقف، والتي وصفها أحد السياسيين الأردنيين بأنها احتجاجات غير بريئة.

وأعلنت مديرية الأمن العام، الأحد، أن «قوة أمنية ألقت القبض على عدد من مثيري الشغب في منطقة البقعة إثر قيامهم بأعمال شغب وتخريب، وإشعال النيران، وإلقاء الحجارة على المركبات بالطريق العامة».

وأوضح البيان أن مديرية الأمن العام «تعاملت، مع بعض الوقفات والتجمعات التي حدثت في بعض مناطق العاصمة، وأن رجال الأمن الموجودين لحفظ الأمن والنظام تعاملوا خلالها بمنتهى الانضباط والحرفية مع المشاركين؛ وهو الأمر الذي دأب عليه رجال الأمن العام منذ أشهر كثيرة، خرج بها آلاف المواطنين إلى الشوارع، ولم يجرِ منع أي منهم من التعبير عن رأيه».

وأشار البيان إلى أنه خلال الليلة الماضية وما سبقها، شهدت هذه الوقفات «تجاوزات وإساءات ومحاولات للاعتداء على رجال الأمن العام، ووصفهم بأوصاف غير مقبولة على الإطلاق»، فضلاً عن محاولات تخريب واعتداء على ممتلكات عامة وخاصة، والجلوس في الطرق، ومنع مرور المركبات فيها، وشارك في هذه التجاوزات رجال وسيدات تعمدوا على مدى أيام الاحتكاك مع رجال الأمن العام

ومنذ منتصف الأسبوع الماضي، شهد محيط السفارة الإسرائيلية في منطقة الرابية، احتجاجات لعشرات الألوف، ودعت منصات إعلامية وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي «داخلية وخارجية» للمشاركة في تلك الوقفات الاحتجاجية التي تتصدرها شعارات مؤيدة لـ«حماس» و«كتائب القسام»، وتستعيد تسجيلات لقياداتها التي «تطالب أهل الأردن بالتحرك»، وذلك بخلاف الاحتجاجات التي خرجت في الأيام الأولى من الحرب، وذلك رغم أن الأردن ضاعف جهوده الدبلوماسية الضاغطة تجاه الوقف الفوري لإطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية.

طرفان بمصالح مشتركة

وأشار المحلّل السياسي السعودي منيف الحربي، إلى أنه «لم يعُد خافياً أن هناك طرفين لديهما مصالح في إحداث التوتّر في المنطقة والذهاب إلى جبهة جديدة، وهم (الإخوان المسلمون) وإيران، وأجنداتهما تلتقي مع بعضها، بالطريقة نفسها التي التقت بها في الربيع العربي وعملت على زعزعة استقرار الدول الوطنية العربية»، وأضاف الحربي: «منذ بداية أحداث غزة رأينا أن قيادة (حماس) تحاول تجييش الشارع الأردني وتحاول أن تدخل الأردن إلى الحرب بأي طريقة». ويفسِّر: «يبدو أن هذا المسار يأتي لصرف النظر عن فشل (حماس) والأخطاء التي ارتكبتها، وانكشاف محور المقاومة أمام الجميع بأنه لا يستطيع الدفاع عن الشعارات التي رفعها بمحاربة إسرائيل».

أمن السعودية من أمن الأردن

من جانبٍ آخر، قال الحربي لـ«الشرق الأوسط» إن السعودية ترى «أمنها واستقرارها، من أمن الأردن واستقراره، وأعتقد أن موقف السعودية داعم للإجراءات التي تتخذها القيادة والحكومة الأردنية»، مضيفاً أن العلاقات السعودية الأردنية، وبالذات ما بين قيادتي البلدين «تتمتع بخصوصية استثنائية».

وتابع منيف الحربي أن السعودية نظراً لرصيدها الديني والعروبي والأخلاقي والسياسي الكبير، فإنها تهتم بمبدأ الحفاظ على الأمن القومي العربي، ومن ذلك اهتمامها باستقرار الأوضاع في الأردن، وقد رأينا نماذج من ذلك الاهتمام السعودي في الكويت عام 1990، والبحرين عام 2011، ومصر في 2014، و2015 في اليمن».

وأعادت تعليقات الحربي للأذهان، إلى هذه الأيام نفسها من شهر رمضان عام 1439هـ، الموافق يونيو (حزيران) من عام 2018، عندما دعا الملك سلمان بن عبد العزيز، إلى قمة في مكة المكرمة خلال العشر الأواخر من رمضان، جمعت قادة السعودية والأردن والكويت والإمارات؛ بهدف تقديم حزمة من المساعدات الاقتصادية للأردن يصل إجماليّها إلى مليارين وخمسمائة مليون دولار أميركي.

وأبدى الملك عبد الله الثاني حينها، شكره وتقديره للملك سلمان على مبادرته الكريمة بالدعوة إلى هذا الاجتماع، ولدولتي الكويت والإمارات العربية المتحدة على تجاوبهما مع هذه الدعوة، وامتنانه الكبير للدول الثلاث على تقديم هذه الحزمة من المساعدات «التي ستسهم في تجاوز الأردن هذه الأزمة».

وخلال أحداث «الفتنة» التي وقعت ربيع عام 2021 في الأردن، وقفت الرياض مع عمّان، وأكّد الملك سلمان وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، للقيادة الأردنية، «وقوف المملكة وتضامنها مع الأردن، ومساندة الإجراءات كافة التي يقوم بها الملك عبد الله لحفظ أمن الأردن واستقراره»، ولاحقاً ثمّن الملك عبد الله الثاني، خلال استقباله وزير الخارجية السعودي في أغسطس (آب) من العام ذاته، الدعم السعودي، وذكر بيان صادر عن الديوان الملكي الأردني أن الملك عبد الله استقبل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، وثمّن الملك موقف السعودية «الداعم للمملكة في مواجهة مختلف التحديات، بما فيها قضية الفتنة التي وأدها الأردن في مهدها».

 

رئيس مركز الخليج للأبحاث عبد العزيز بن صقر، قال لـ«الشرق الأوسط»: «هناك تواصل جغرافي وبشري عميق وفريد بين الأراضي الفلسطينية المحتلة والأردن؛ لذا فإن أمن واستقرار الأردن عامل أساسي للحفاظ على الأمن في الأراضي المحتلة»، واستطرد بن صقر: «هناك من يجد مصلحة بنشر الفوضى وعدم الاستقرار في الدول المحيطة بالأراضي الفلسطينية ومنها الأردن ومصر ولبنان، والأردن تحديداً له خصوصية وحساسية عالية لكونه يمثل في الحسابات إسرائيلية المتطرفة الوطن البديل الذي تأمل قوى التطرف إسرائيلي استهدافه ليسهل هدف التهجير والاستيلاء على الأراضي الفلسطينية». ورأى رئيس مركز الخليج للأبحاث أن هناك مصلحة إسرائيلية في زعزعة الاستقرار في الأردن لكون الموقف الأردني الراهن «يقف بصلابة ضد المخططات الإسرائيلية»، وأردف: «بعض قيادات التطرف الفلسطيني، ومنها بعض قيادات (حماس) للأسف تدعو لعدم الاستقرار في الأردن مدفوعةً بحسابات خاطئة وخطيرة وقصيرة النظر». وشدّد بن صقر أن «موقف السعودية واضح ويعدّ المساس بالاستقرار والأمن الأردني خط أحمر، ويرفض محاولة لنشر الفوضى والانفلات الأمني في العالم العربي تحت غطاء دعم المقاومة في غزة».

 

أخبار مشابهة

أول تعليق من ميسي على مواجهة الأردن والجزائر
عناوين رئيسية

أول تعليق من ميسي على مواجهة الأردن والجزائر

الدرويش والحفار نسايب
نبض البلد

الدرويش والحفار نسايب

الأهلي المصري يترقب موافقة توروب على ضم يزن النعيمات ودفع الشرط الجزائي
عناوين رئيسية

الأهلي المصري يترقب موافقة توروب على ضم يزن النعيمات ودفع الشرط الجزائي

فتنس

أول تعليق من ميسي على مواجهة الأردن والجزائر

أول تعليق من ميسي على مواجهة الأردن والجزائر

تعادل سلبي يؤهل فلسطين وسوريا إلى ربع نهائي كأس العرب

تعادل سلبي يؤهل فلسطين وسوريا إلى ربع نهائي كأس العرب

الأهلي المصري يترقب موافقة توروب على ضم يزن النعيمات ودفع الشرط الجزائي

الأهلي المصري يترقب موافقة توروب على ضم يزن النعيمات ودفع الشرط الجزائي

فن ومشاهير

أنجلينا جولي في منعطف مفاجئ… دور صادم في فيلمها الجديد

أنجلينا جولي في منعطف مفاجئ… دور صادم في فيلمها الجديد

نجوم تركيا بيرجي أكالاي وديلان بولات ضمن قائمة المتهمين بتعاطي المخدرات

نجوم تركيا بيرجي أكالاي وديلان بولات ضمن قائمة المتهمين بتعاطي المخدرات

ماريتا الحلاني تتحدث عن طلاقها وتُصدم المتابعين باعترافات جريئة

ماريتا الحلاني تتحدث عن طلاقها وتُصدم المتابعين باعترافات جريئة

إجرام وتحقيقات

مأساة في حفل زفاف.. امرأة تقتل ابنة أختها بدافع الغيرة

مأساة في حفل زفاف.. امرأة تقتل ابنة أختها بدافع الغيرة

تفاصيل جديدة في قضية مقتل ريان نجار على يد عائلتها في هولندا

تفاصيل جديدة في قضية مقتل ريان نجار على يد عائلتها في هولندا

مصر.. فضيحة تهز مدرسة دولية واتهام موظفين بالاعتداء الجنسي على طفلتين

مصر.. فضيحة تهز مدرسة دولية واتهام موظفين بالاعتداء الجنسي على طفلتين

  • من نحن
  • أرسل خبر
  • إتصل بنا
لا مانع من الأقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر

جميع الحقوق محفوظة لموقع صوت البلد - 2012 - 2023

لا يوجد نتائج
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • أردنيات
  • خارج الحدود
  • هي وهو
  • بانادول
  • فتنس
  • تقارير وملفات
  • البلد للجميع
  • المزيد
    • فنون ومشاهير
    • سبوت لايت
    • إجرام و تحقيقات
    • جيل المستقبل
    • المال والأعمال
    • نبض البلد
    • سبوت لايت

جميع الحقوق محفوظة لموقع صوت البلد - 2012 - 2023

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist